هَبيني قَـدْ أسْرَرتُ -صِدْقاً-؟!
لا تسألي عمَّا مَضَى وترقرقي مُتفائلـهْ
...
ودعينى أمحو الذكريات القاتمات الذابلهْ
فهواكِ أورقَ في دمائي وأحيا قلبي من
السُّباتِ..وبتُّ أهفو وتلكَ:بَـدءُ المُغضلـهْ
فلكم بُليتُ من النساءِ ودِلِّهنَّ وغدرهِنَّ
وكم شقيتُ وكم حَزنتُ وقلتُ:آهُ.يانائلهْ
***
ودعي لُحيظكِ ذا الرهيبُ الذابحُ الفتَّاكُ
يرمحُ في قُليبي..وفي عيونى الذاهلهْ
فأنا وربُّ الحسنِ ذُبتُ:صبابـةً..وطفقتُ
أسرحُ في الخيالِ , وذي الفتونِ الهائلهْ
سُبحانَ من سَوَّاكِ:عُرفاً للجمالِ وخَصَّـ
ني بهواكِ..وكنتُ نهباً للهموم القاتـلـهْ
***
هَبيني قـد أسررتُ -حقاً- عن سنيني
وكيفَ ضِمتُ بـذي السنـيـنِ..يَا-نـائـلـهْ-
وشربتُ من كأسِ الجحُـودِ زُهَـاء عٌمـرٍ
واكتويتِ بجمـرِ أهـواءِ النساءِ الـرَّاحلـهْ
فهل أرَىَ فيكِ نجاةَ لقلبي هَذا من الـ
مَواتِ..وهل تكوني لىَ الحياة المُقبلهْ؟ّ!
*************************
بقلم
أحمد عفيفى
فهواكِ أورقَ في دمائي وأحيا قلبي من
السُّباتِ..وبتُّ أهفو وتلكَ:بَـدءُ المُغضلـهْ
فلكم بُليتُ من النساءِ ودِلِّهنَّ وغدرهِنَّ
وكم شقيتُ وكم حَزنتُ وقلتُ:آهُ.يانائلهْ
***
ودعي لُحيظكِ ذا الرهيبُ الذابحُ الفتَّاكُ
يرمحُ في قُليبي..وفي عيونى الذاهلهْ
فأنا وربُّ الحسنِ ذُبتُ:صبابـةً..وطفقتُ
أسرحُ في الخيالِ , وذي الفتونِ الهائلهْ
سُبحانَ من سَوَّاكِ:عُرفاً للجمالِ وخَصَّـ
ني بهواكِ..وكنتُ نهباً للهموم القاتـلـهْ
***
هَبيني قـد أسررتُ -حقاً- عن سنيني
وكيفَ ضِمتُ بـذي السنـيـنِ..يَا-نـائـلـهْ-
وشربتُ من كأسِ الجحُـودِ زُهَـاء عٌمـرٍ
واكتويتِ بجمـرِ أهـواءِ النساءِ الـرَّاحلـهْ
فهل أرَىَ فيكِ نجاةَ لقلبي هَذا من الـ
مَواتِ..وهل تكوني لىَ الحياة المُقبلهْ؟ّ!
*************************
بقلم
أحمد عفيفى
0 التعليقات:
إرسال تعليق