صاحب الغرابي
رجل خطه الشيب
أكثر من مرة خفقت بقربه أجنحة الموت
لكنها أرادة السماء حالت دون الرحيل
لايشتهي العودة الى الوراء
لأشياء يبغضها لزمن مريع
تتصاعد فيه أعمدة الدخان
يبحث عن بلغة من العيش
يريد ان ينفض عن محياه غبارسنين
فهو بين طريقين أولهما ضيق وأخره عميق
روحه بين سبيل رشد وغي
أي بين مد وجزر
أستوحش المكان كمنزل لا أنيس به
لكنه سيبقى صعيباً مهما أقصته الأيام
وسيبقى الشرق هو موطن أحلامه
يحن أليه كحنينه الى فردوس مفقود
هو رجل نجى من مخمصة من موت أحمر
يريد أن ينام مادام الزمن ساكناً
أنه رجل خطه الشيب.
رجل خطه الشيب
أكثر من مرة خفقت بقربه أجنحة الموت
لكنها أرادة السماء حالت دون الرحيل
لايشتهي العودة الى الوراء
لأشياء يبغضها لزمن مريع
تتصاعد فيه أعمدة الدخان
يبحث عن بلغة من العيش
يريد ان ينفض عن محياه غبارسنين
فهو بين طريقين أولهما ضيق وأخره عميق
روحه بين سبيل رشد وغي
أي بين مد وجزر
أستوحش المكان كمنزل لا أنيس به
لكنه سيبقى صعيباً مهما أقصته الأيام
وسيبقى الشرق هو موطن أحلامه
يحن أليه كحنينه الى فردوس مفقود
هو رجل نجى من مخمصة من موت أحمر
يريد أن ينام مادام الزمن ساكناً
أنه رجل خطه الشيب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق