للقدس . . . أغني }} الشاعر طارق فايز العجاوي






{{للقدس . . . أغني }} الشاعر طارق فايز العجاوي يا قدس ها قد عدت بعد غياب وحملت سحرك في رؤى الأهداب يا قبلتي ماذا أقول وخافقي لولاك مصلوب على الأعتاب كم ذا نسجت من البطولة حالما فإذا البطولة انت في أثوابي غازلت غاديها المليح وليتني يا سحرها قد جئت دون عذاب أمضيت في البيداء كل صبابتي والشوق يسكن في دمي وإهابي غنيت للقدس التي في خافقي ولقريتي الحسناء كل كتابي والقدس تسألني : وهل أجبتها هيمان يا غيداء ذاك جوابي لك في الدماء وفي القلوب توقد والشوق يملأ أضلعي بعتاب أنا هائم يا بنت أعظم قبلة ومن التوله صغت صوت ربابي فيدي إليك كما السلام شجية والعشق مصلوب على الأبواب غنيت بإسمك بعدما ولى بنا بوح الهيام وهاجرت اكوابي وغدا اذا يا قدس هاجر بي دمي فلقد قبلتك قبلتي ومثابي قد بحت فيك قصيدتي وجراحنا في القدس وحدها دم الاعراب فيك التغزل والعذوبة عرسها يسري اليك الشوق بالترحاب وغدا ستصرخ قدسنا يا عاشقا شد الركاب فأنت في المحراب

0 التعليقات:

إرسال تعليق