^__ وأنت تعلمُ ضعفي……… :
ابتعدتُ كثيرا عن داري يستدرجني مرحُ الصِبيّة من اقراني
ونفير صياح يدعوني وضحكات ان اُخرج تعال الينا نلهو نلعب
فأركض مبتهجا دون كلل وأنا الميتُ مُذ اطللت برأسي وعلت في ارجاء البيت أولى صرخاتي
ألهو ..العب ..وانسج من اوهامي ظناً مني اني قد ادركت المغزى وعرفت السر من الآدم
واني ولدت اخيرا كي ابقى ومامن موت يأتي من بعد خلود فـ يال سذاجة احلامي
لهوّتُ ولعِبتُ كثيرا حتى غشيني ليل الغفلةِ ودنا صُبحٌ فغدا يتلاشى ضوء سراجي
واحاطت بي كذئابٍ برية هواجس اعمالي في خلواتي
آه من قلة زادي
وانا قد ضيعت طريقي للعودة وتفرق عني اترابي..
وكذلك ايضا احبابي قد بادوا وابدا ماعادوا وضاعت في التيه سنيني
يا ابراهيم الا من رؤيا ؟
تُلني يا اوآب بحق خليلك لجبيني
ياربي ياربي انهكني لهوي ولعبي
فخذني اليك ولا تفديني
فاني احترت وحقك في امري
ومشى بي يُسرع في الخطو ِالى نهايته عمري
وانت تعلم ضعفي فباقي العمر لِما تُريدُ ياربِ لِي من خيرٍ لايكفي
فأتيتك اقرع ابواب الرحمة برأسي و بكفي
وبدمعي ووجيب القلب الخائن من شدة ِخوفي
بنظراتي
بعبراتي
بألمي من شدة ندمي
بأملي اقرع بابك يافتاح افتح لي
واسألك..
يا رب الناس ِ بخضوع وخشوع
اني اليك اريد الرجوع :
ياربي ياربي بلهجة طفل قد مل اللعب
اسألك (يصير واحد يبطل ؟)
فأني وحقك قد أكتفيت… ..
ألهو ..العب ..وانسج من اوهامي ظناً مني اني قد ادركت المغزى وعرفت السر من الآدم
واني ولدت اخيرا كي ابقى ومامن موت يأتي من بعد خلود فـ يال سذاجة احلامي
لهوّتُ ولعِبتُ كثيرا حتى غشيني ليل الغفلةِ ودنا صُبحٌ فغدا يتلاشى ضوء سراجي
واحاطت بي كذئابٍ برية هواجس اعمالي في خلواتي
آه من قلة زادي
وانا قد ضيعت طريقي للعودة وتفرق عني اترابي..
وكذلك ايضا احبابي قد بادوا وابدا ماعادوا وضاعت في التيه سنيني
يا ابراهيم الا من رؤيا ؟
تُلني يا اوآب بحق خليلك لجبيني
ياربي ياربي انهكني لهوي ولعبي
فخذني اليك ولا تفديني
فاني احترت وحقك في امري
ومشى بي يُسرع في الخطو ِالى نهايته عمري
وانت تعلم ضعفي فباقي العمر لِما تُريدُ ياربِ لِي من خيرٍ لايكفي
فأتيتك اقرع ابواب الرحمة برأسي و بكفي
وبدمعي ووجيب القلب الخائن من شدة ِخوفي
بنظراتي
بعبراتي
بألمي من شدة ندمي
بأملي اقرع بابك يافتاح افتح لي
واسألك..
يا رب الناس ِ بخضوع وخشوع
اني اليك اريد الرجوع :
ياربي ياربي بلهجة طفل قد مل اللعب
اسألك (يصير واحد يبطل ؟)
فأني وحقك قد أكتفيت… ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق