ذبت مثلك شوقا
لكن محبوبى
إذا اشتقته
ﻻ يعاندنى كثيرا
ينصاع لقلمى
اتودد له
فيتدلل ثم سرعان
ما ينساب فوق السطور
فأضمه للجملة تلو الجملة
حتى أرضى وإذا ما رضيت
تعالت انفاس الرضا
وأحيطنى
بوابل من الزجر
لو محيت حرفا واحدا
إنها وليدة ذاتى
جميلة إلى نفسى
وليس لى استطاعة لتغييرها
بنيتى جميلتى جملتى
آااااااااه كم اعشقك
إذا لم تتدللى وﻻ تغتابي
مشاعرى
ولم تحرمى لقاءك
فلقاؤك عوض
عن حبيب
تحن
آهاتى لعناقك بالدموع
ل
سنية ملوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق