احتضار
فهالنى من غدرهم زمن
وغالوا على تكريما
وبت أقاسى الشظف
أيا ظلما أيا ضيما
فهلا تراك تبعدنى
عن المرعى فلا شيما
وهلا تراك تصرعنى
فصار الحرف انزيما
وكان الشعر أمنية
فبات الحر به ليما
وكان القصد تسرية
فهالوا لأجله الديما
وراموا دفنها وأدا
وراموا العيب ترنيما
وسلكوا اﻹفك من سبل
أكان اﻹفك تعظيما
وﻻهانت لهم بلوى
وبت ألملم الذيل
ولا عيبا وﻻ طينا
حرف ل
سنية ملوك
اﻷحد الموافق 9/9/2016مصباحا
0 التعليقات:
إرسال تعليق